Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

ما دلالة تأكيد قيادي بالقسام محلية صنع سلاح المقاومة؟ خبير عسكري يجيب

الثلاثاء 15 يوليو 7:54 م

كاتب إسرائيلي: إسرائيل ستصبح دولة منبوذة حين يرى العالم ما فعلناه بغزة

الثلاثاء 15 يوليو 7:53 م

ماذا تجني الجزائر من الانفتاح على رابطة آسيان؟

الثلاثاء 15 يوليو 7:51 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الثلاثاء 7:57 م
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»علوم
علوم

استيراد النفايات المطاطية للمغرب.. هل هي حقا خطيرة جدا؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 17 سبتمبر 2:26 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

أثار قرار حكومي مغربي باستيراد النفايات المطاطية الجدل في المغرب مجددا، بعد 9 سنوات من وقف صفقات استيراد النفايات المطاطية من الدول الأوروبية، لاستعمالها في الصناعات التحويلية مثل الإسمنت. 

وحينما أعلنت الجهات المسؤولة أن هذه النفايات ليست ضارة بالبيئة لأنها تستخدم فور وصولها، وتسهم في خلق فرص عمل لليد العاملة الوطنية، أثار ذلك حفيظة حقوقيين بيئيين مغاربة يرون أن هذه العملية تشكل ضررا على البيئة والإنسان، في حين تتفق الدراسات العلمية أن ثمة ضررا ينجم عن عمليات الحرق يؤثر بالبيئة والإنسان مرورا بالغذاء.

ما النفايات المطاطية؟

المطاط الاصطناعي هو مادة مستخرجة من صمغ نباتي طبيعي معالج بالكبريت، ويوجد المطاط الطبيعي في شكل قطرات في عصارة شجرة المطاط التي تزرع بالدول الاستوائية. وقبل الحرب العالمية الثانية، كان المطاط الطبيعي يغطي كامل احتياجات السوق العالمية، إلا أنه مع زيادة الطلب عليه أصبح إنتاجه غير كاف، وظهرت حاجة ماسة لإنتاج المطاط الصناعي، وهذا ما أدى إلى ظهور نفاياته في كل دول العالم.

وفي حديثه للجزيرة نت، يقول رئيس جمعية المنارات الإيكولوجية من أجل التنمية والمناخ في المغرب مصطفى بنرامل “يعدّ مطاط الأستيرين بوتاديين المستخدم في صناعة إطارات كل المركبات السيارة من أكثر أنواع المطاط انتشارا في العالم؛ وذلك نظرا لثمنه الرخيص وخصائصه الميكانيكية العالية المقاومة للثقل وشدة الاحتكاك”.

ويضاف إليه كل من أسود الكربون وبورات الزنك أو الكالسيوم في وجود أكسيد الحديد لمقاومة الاحتراق، وهذه الإضافات تزيد من تكوين الدخان الكثيف عند الاحتراق وتؤدي إلى تصاعد الغازات السامة وانبعاثها، وفق تصريح بنرامل.

وكشفت دراسة نشرتها مجلة “سينس أوف ذا توتال إينفيرونمنت” أن انبعاثات الإطارات وجزئياتها تنتقل عبر مسارات جوية وبرية ومائية مختلفة في البيئات الطبيعية، وينتج عن استخدامها العديد من المعادن الثقيلة والبلاستيك والهيدروكربونات العطرية المتعددة الحلقات وغيرها من المركبات التي يمكن أن تكون سامة.

وأشارت الدراسة إلى أن جزيئات الإطارات المنبعثة أثناء الاستخدام تعد مكونًا رئيسا للمواد البلاستيكية الدقيقة ومصدرًا لمواد سامة فريدة وقوية للغاية، ومن ثم تمثل الإطارات ملوثًا واسع الانتشار ومعقدًا، وخاصة أنه يتم إنتاج حوالي 3 مليارات إطار جديد كل عام، 800 مليون منها يتحول إلى نفايات سنويا.

وتكمن خطورة المطاط في أنه لا يتحلل بسهولة حتى مع دفنه لسنوات طويلة، إذ تعد العجلات المطاطية مخزونا كبيرا للكربون الملوث للطبيعة والمؤثر على الكائنات الحية وطبقة الأوزون، ويحتاج المطاط إلى ما لا يقل عن 400 سنة ليتحلل بشكل طبيعي، وهو ما يفسر بقاء ملايين العجلات في الطبيعة دون أن تتأثر بعوامل المناخ، بحسب دراسة علمية نشرتها مجلة أبحاث ودراسات التنمية في الجزائر.

وأشارت الدراسة إلى أن مخاطر حرق الإطارات المطاطية تنطوي على مجالات متنوعة في مقدمتها تلوث الهواء، إذ تتسبب في انبعاثات من الدخان الأسود وثاني أكسيد الكربون وما ينجم عنه من الاحتباس الحراري والمركبات العضوية المتناثرة وملوثات الهواء الخطرة، وثمة مخاطر أخرى متعلقة بتلوث المياه والتربة، بتحلل الملوثات في التربة.

أثر عابر على الإنسان والغذاء

ولا يقتصر الضرر الناجم عن حرق النفايات المطاطية على البيئة وإنما يمتد إلى الإنسان والغذاء، وفق بنرامل الذي يقول إن حرقها يتسبب في إطلاق كميات هائلة من الغبار والدخان والرماد، كما ينتج عنه انبعاثات غازية خطرة من مواد الهيدروكربونات العطرية المتعددة الحلقات والديوكسين، وهي مادة شديدة السمّية حتى عند انبعاثها بمستويات منخفضة للغاية.

وفي حديثه للجزيرة نت، يؤكد بنرامل أنه يمكن لمادة الديوكسين (مادة كيميائية شديدة السمية) والهيدروكربونات العطرية المتعددة الحلقات المنبعثة من حرق النفايات الإطارات، وخصوصا إن كانت في الفضاءات المفتوحة في الطبيعة، أن تنتقل على امتداد مسافات طويلة لتستقر على المواد الغذائية والمحاصيل الزراعية والمراعي، وبإمكانها أيضا أن تتراكم في السلسلة الغذائية وتلوّث اللحوم والألبان وغيرها من المنتجات التي يستهلكها البشر وهذا يؤدي إلى تلوث غذائي.

recycling and processing of old tires, crushed rubber go on a conveyor belt to a container; Shutterstock ID 2318423597; purchase_order: AJA; job: ; client: ; other:

وعن تأثيرها في صحة الإنسان، يقول بنرامل إن هذه الانبعاثات تتسبب في إصابته بأمراض خطرة، كما يؤدي تحللها حراريا إلى إنتاج مركبات سائلة سامة من المعادن الثقيلة تتسرب إلى المياه الجوفية.

وعن الفئات الأكثر تضررا من هذه الملوثات الناتجة عن حرق الإطارات المطاطية، يقول “هؤلاء حتى لو كانوا في ظروف آمنة، كما تدّعي الوزارة، يصنفون الأكثر تأثرا من غيرهم، وهم: الأطفال، والأجنة في أرحام أمهاتهم، والرضّع في مهدهم، والمسنون وخصوصا المصابين بالأمراض المزمنة أو الاضطرابات النفسية، ومرضى الربو، ومن يعانون من ضعف في الجهاز المناعي”.

وإلى جانب ذلك كله، يقول بنرامل إن الإطارات المخزنة في مكبّات النفايات تولد انتشارًا للقوارض والحشرات، كما أن الخطر البيئي يشمل أيضًا احتمال نشوب حريق كبير. وبسبب شكلها وعمرها الطويل تشغل الإطارات المهملة المخزنة مساحة كبيرة، فلذلك ينبغي استخدام معظم الإطارات المهملة في استخدامات إنتاجية جديدة عن طريق إعادة تدويرها أو استعمالها.

مخاوف منطقية

عبّر الرأي العام المغربي في مناسبة سابقة عن موقفه من استيراد النفايات المطاطية وحرقها، واشتد الخلاف حينئذ مع الحكومة التي أوقفت الاستيراد بعد ذلك. ولعل مديري القطاع البيئي سيتفهمون هواجس وتخوفات الرأي العام من هذه العملية المحفوفة بالمخاطر، إذ لا تزال مخاطر هذه العملية على الإنسان والبيئة مطروحة، وفق الناشط والإعلامي البيئي المغربي محمد التفراوتي الذي يرى أن مخاوف المغاربة مبررة.

يقول التفراوتي إن الحكومة المغربية تبرر العملية “على أن استيراد النفايات التي تصفها بأنها غير خطرة مؤطر ببنود اتفاقية بازل” التي تحدد الإطار الأساسي لاستيراد النفايات في العالم باعتبارها معاهدة دولية صُممت للحدّ من تحركات النفايات الخطرة بين الدول”، لكنه يتساءل: “هل هذا القرار يتماشى مع القوانين البيئية المغربية في هذا الشأن، خصوصا قانون تدبير النفايات والتخلص منها؟ إذ لا يمكن المجازفة وتغليب جانب التنمية على الاستدامة”.

ومن جانب آخر، يقول التفراوتي إن من حق الجهات الرسمية تخفيف الفاتورة الطاقية وذلك عبر تقليص حجم العملة الصعبة الضرورية لاستيراد المحروقات بنسبة أكثر من 20 دولارا عن كل طن من الوقود الأحفوري، لكن من حق الناشطين البيئيين دقّ ناقوس الخطر والتنبيه من المخاوف المؤرقة من عملية “تثمين النفايات واستعمال العجلات المطاطية الممزقة”.

وبحسب التفراوتي، لا بد للجهات المعنية المغربية من القيام بعدد أكبر من الأبحاث العلمية للتأكد من أن التعرض للكربون الأسود، المكون الأساسي للإطارات، لا يكون ضارا بالصحة العامة، وذلك لتبديد المخاوف المشروعة، كما يجب على الجهات الحكومية المعنية إجبار مصانع الإسمنت على استخدام أحدث التقنيات لتخفيف التأثير وتقليص الضرر، فهي تعدّ من بين أكبر ملوثي المناخ في العالم بسبب احتياجاتها الهائلة من الطاقة، على حد تعبيره.

ويرى التفراوتي أنه “لا يختلف اثنان على أن معامل الإسمنت أصلا هي ملوثة للغلاف الجوي باستمرار، ولا تزال تنفث سمومها رغم الجهود المبذولة من خلال الانضباط بمعايير التصنيف لأنظمة الإدارة البيئية (ISO 14000)، ثم نضيف إلى ذلك نفايات مطاطية مستوردة فنزيد الطين بلة”.

يمكن اعادة تدوير النفايات المطاطية بدلا من حرقها ويعد ذلك أقل ضررا (بيكسابي)

هل من حل؟

المقرر العام الأسبق في برنامج الأمم المتحدة، الدكتور سفيان التل، يرى الحل في ألا تستورد الدول هذه النفايات، لأنها تحول بلادها إلى مركز نفايات خطرة وخاصة أن لا حلول سهلة وممكنة أمامها، وبعض الدول أجرت دراسات كثيرة لإعادة تدوير هذه النفايات وإطارات السيارات وخاصة اليابان، ولعل بعض هذه الدراسات أشارت إلى إمكانية تفتيتها وإعادة خلطها مع مواد أخرى لتزفيت الشوارع.

يقول التل، في حديثه للجزيرة نت، إن على الدول التي تسمح باستيراد هذه النوعية من العمل على تشريعات تنظم هذه المسألة وتحمي بيئتها وألا تكون عرضه للاستغلال.

وعن الحلول أمام الدول التي يوجد بها كميات كبيرة من النفايات المطاطية، يؤكد التل أن هذه السؤال أقلق معظم دول العالم التي تملك جبالا من إطارات السيارات وقد عملت دراسات كثيرة ومتعددة وما زالت تعمل على ذلك، إلا أنه لا توجد حلول سوى إعادة تدويرها والبحث عن أماكن لإعادة استعمالها دون أن تؤثر سلبا على الإنسان والحيوان والنباتات.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

مهندس المعجزات.. كيف يتمكن النمل الأبيض من بناء مدن فائقة الدقة؟

طريقة ألمانية تقلل استهلاك الطاقة في الذكاء الاصطناعي 100 مرة

كارثة علم الفيزياء.. هل نعيش في “فقاعة كونية” كبيرة؟ | علوم

مادة كمومية ثورية تمهد الطريق لأجهزة إلكترونية أسرع ألف مرة

حروب النمل.. تكتيكات قتال معقدة تشبه عمليات البشر العسكرية

بعد 5 قرون.. الطب والرياضيات يفكان شفرة “الرجل الفيتروفي” لدافنشي | علوم

الطاقة المجانية تحت قدميك.. تونس تكتشف حلا ذكيا للتدفئة

“الأيروجيل”.. إسفنجة شمسية تحول ماء البحر إلى عذب من دون طاقة | علوم

اكتشاف أقدم صخور الأرض في كندا بعمر 4.16 مليارات سنة

اخر الاخبار

كاتب إسرائيلي: إسرائيل ستصبح دولة منبوذة حين يرى العالم ما فعلناه بغزة

الثلاثاء 15 يوليو 7:53 م

ماذا تجني الجزائر من الانفتاح على رابطة آسيان؟

الثلاثاء 15 يوليو 7:51 م

شاهد.. لكمة مدمرة في الرأس تدخل ملاكما إلى المستشفى

الثلاثاء 15 يوليو 7:47 م

الخريجي يبحث التعاون الثنائي مع المفوض الأوروبي للهجرة في بروكسل

الثلاثاء 15 يوليو 7:39 م

«مسام» ينتزع 2730 لغماً من اليمن في أقل من أسبوعين

الثلاثاء 15 يوليو 7:38 م

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter