بقلم:&nbspيورونيوز

نشرت في

اعلان

وذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية “سانا” إن السلطات المختصة تحققت من طبيعة الانفجار، لتذكر لاحقاً أن سببه العبوة في السيارة.

ولفتت إلى أنه لم ترد أية أنباء عن وقوع إصابات بانفجار دمشق.

الأمن في العاصمة

ومنذ سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، شهدت سوريا والعاصمة دمشق تحديداً حالة عدم استقرار أمني.

ففي يونيو/ حزيران الماضي، أدى تفجير انتحاري استهدف كنيسة مار الياس في الدويلعة بدمشق إلى مقتل نحو 20 شخصاً وجرح 50 آخرين. وأعلن تنظيم “داعش” مسؤوليته عن التفجير.

كذلك شهدت أشرفية صحنايا اشتباكات في أبريل/ نيسان الماضي بين مجموعات درزية من جهة وقوات الحكومة السورية من جهة أخرى. ويشكّل الدروز غالبية سكان الحي.

لقاء الشرع ويازجي

على صعيد آخر، ذكرت الرئاسة السورية، في بيان، أن الرئيس السوري أحمد الشرع استقبل البطريرك يوحنا العاشر يازجي، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس، في قصر الشعب بدمشق.

وبحسب البيان، جرى خلال اللقاء “التأكيد على الدور الوطني للكنيسة في ترسيخ وتعزيز أواصر المواطنة والوحدة الوطنية، بما يسهم في صون السلم الأهلي وإرساء دعائمه على أسس راسخة من التفاهم والتآخي بين أبناء الوطن الواحد”.

شاركها.
Exit mobile version